بسم الله الرحمن الرحيم
صحيفة
العماد
الاستراتيجية
دينية *  سياسية * مستقلة
1- الصفحة الرئيسية
الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلاَّ اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا


الصفحة الرئيسية   الاسلام السياسي   جرائم الحكام العرب   استراتيجيات محو الاسلام   الصهيونية والماسونية   عبدة الشيطان   الصليبية   الحرب الصليبية الحديثة   الحرب الصليبية الصلدة   
الحرب الصليبية الذكية   الحرب الصليبية الناعمة   حرب الجنس   العدو الاسرائيلي   السيسي القاتل اللعين
   شهداء الأعتقالات   قانون ولاعدالة بالغرب   سلب الاطفال في أوروبا  
محاربة الاسلام في الصين   محاربة الاسلام في الهند   محاربة الاسلام في ميانمار   المؤامرة السنية الشيعية   التصوف الاستراتيجي   صراع الاديان   حكمة وموعظة   وثائقية   المصور  أرشيف

** حروب قادمة في العام 2024 ** كوارث طبيعية كبيرة و بالغة الضرر في العام 2024 **إنّ الواقع يتغيّر أسرع بكثير من التصوّر البشريّ 


المؤامرة الغربية بذريعة "مكافحة الإرهاب" سعت إلى احتلال البلدان الإسلامية والسيطرة على شعوبها
الأعداء يتحركون وفق برنامج طويل لاستهداف أمتنا الإسلامية ويتوارثون هذا الدور
"معظم الحكام أصبحت حالة الخوف من أمريكا تسيطر عليهم وعلى الحكومات والنخب، واتجهت بعد ذلك إلى الشعوب"

11 مایو2024 /ارنا-أكّد قائد حركة أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي،في كلمة له بالذكرى السنوية لـ "الصرخة بوجه المستكبرين" أنّ الأعداء يتحركون وفق برنامج طويل "لاستهداف أمتنا الإسلامية ويتوارثون هذا الدور، وإنّ المؤامرة الغربية بذريعة "مكافحة الإرهاب" سعت إلى احتلال البلدان الإسلامية والسيطرة على شعوبها. وأنّ "البعض من أبناء أمتنا يحاول أن يقدّم لنا الأعداء كأصدقاء نتحالف معهم"؛ وأنّ "البعض من أبناء أمتنا أنظمة وحكومات يطلبون من أميركا الحماية لهم ويقدمون لها كل شيء في مقابل أن توافق لتقوم بهذا".

وأشار قائد حركة انصار الله، إلى أنّ "الخوف من أميركا أصبح حالة تسيطر على بعض الحكام والمسؤولين والنخب، وقد اتجهت هذه الحالة إلى الشعوب"، لافتاً إلى أنّه "في العديد من البلدان العربية إذا خرجت تظاهرة لنصرة الشعب الفلسطيني تمّ قمعها واستهدافها". وأكد السيد الحوثي، أنّ "العدو يريد تكبيل هذه الأمة كي لا تتخذ أي موقف"، مشيراً إلى أنّ "الشعوب مكبلة بمواقف الأنظمة".
وتابع بالقول، أنّ "استهداف الأنظمة لشعوبها المناصرة لفلسطين تقدّم حقيقة مدى ارتباط تلك الأنظمة بالأميركي وعدم اهتمامها بقضايا الأمة".
كذلك، لفت قائد حركة انصار الله اليمنية إلى القول، أنه "كان هناك محاولة لتدجين شعب اليمن وإبقاء الجميع في حالة استسلام وإبقاء الساحة مفتوحة للأميركي".
وأكد أن هناك مسؤولية دينية، وأن علينا التحرك ضد الأعداء، وإفشال مؤامراتهم التي تستهدفنا، لافتاً إلى أن الغفلة واللاهتمام واللاوعي، تخدم الأعداء، وهم حرصوا على ذلك وعملوا على أن تستحكم هذه الحالة لعدم الانتباه لمؤامراتهم ضد هذه الأمة.

وبين الحوثي، أن "الشهيد القائد عندما تحرك في تلك المرحلة الخطيرة، كانت الأجواء معقدة، فيها حملات ترهيب من جانب أمريكا، ومن يدور في فلكها"؛ لافتاً إلى أن "معظم الحكام أصبحت حالة الخوف من أمريكا تسيطر عليهم، وتسيطر كذلك على الحكومات والنخب، واتجهت بعد ذلك إلى الشعوب، لأن الأنظمة والحكومات لا تحمل تطلعات ومواقف وقضايا هذه الأمة وهذه الشعوب، والكثير من الحكام والحكومات تهمهم مصلحتهم في المقام الأول".

وصرح، أن "التحرك بالصرخة ضمن المشروع القرآني، جاء في الظروف الصعبة، والمراحل الخطيرة وجاء بدافع ايماني، وضمن مشروع ايماني يرتكز على الثقة بالله، والتوكل عليه، والاستجابة له والجهوزية للتضحية في سبيله"؛ مبينا أن "ذلك المشروع العظيم لم يبدأ باستناد على إمكانات عسكرية وقدرات وحماية رسمية يستند إليها وإنما انطلقت من نقطة الصفر مع واقع مالي متواضع جداً، ولا سند له إلا التوكل على الله، كمشروع ضد الطغيان والاستكبار وضد أولياء الشيطان بما يشكلونه من خطورة على المجتمع البشري والإنسانية جمعاء، وعلى المسلمين".

ويحي أبناء الشعب اليمني، "أسبوع الصرخة" والذكرى السنوية لها التي أطلقها الشهيد "حسين بدر الدين الحوثي" في الـ 3 من ذي القعدة 1422 هـ الموافق 17 يناير 2002م، ويرفعون الشعار المعروف (الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل / النصر للإسلام).، ويقيمون فعاليات عديدة من ندوات ومعارض توظف لتوعية الناس بالهدف من مقاومة الاستكبار العالمي وأهمية الشعار، وضرورة الوقوف ضد كيان الاحتلال الاسرائيلي، وتعزيز الوعي المجتمعي بمخططات وأبعاد العدوان وأطماعه في اليمن وأهمية مواصلة الصمود ورفد الجبهات حتى تحقيق النصر وتطهير البلاد من الغزاة المعتدين، معلنين النفير إلى الجبهات ومواصلة رفدها بالرجال وقوافل المساعدات.


الغرب يسمح بالإساءة إلى الله والسب والشتم لرسله، ولكن يُمنع انتقاد اليهود، بل يُمنع المطالبة بوقف قتل أطفال غزة

قائد حركة أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي : كلما تعاظمت المأساة على الشعب الفلسطيني يتعاظم معها وزر التخاذل والتفريط من الأنظمة والشعوب، والمستوى الذي نشاهده من الإجرام والتوحش الصهيوني له خلفية من الحقد والعداء الشديد للعرب والمسلمين. ان حالة الحقد الصهيونية تبدأ من المرحلة التربوية لأطفالهم وتترسخ كحالة وعقدة نفسية وعقيدة وثقافة، وأن الدعم الذي يحظى به العدو من الغرب منبعه الأحقاد والمطامع بمنطقتنا إلى جانب العقيدة الصهيونية القائمة لديهم، فالأمريكي لا يحسب إلا مصلحته، وليس للعرب أو المسلمين عنده أي قيمة على الإطلاق. والعدو يتحرك ضمن استراتيجية طويلة وأهداف يسعى لتحقيقها.
أن الأمة بحاجة إلى التحرك بشكل واعٍ وأن تتحرر من حالة الجمود التي أثرت على الكثير من شعوبها، وأن الروحية الجهادية الواعية هي التي تشخص العدو تشخيصا صحيحا وفق القرآن الكريم ووفق الواقع الواضح، والتجاهل لا يمثل حلا للأمة، لا بد من التربية الإيمانية الجهادية للارتقاء بالأمة لتكون في جهوزية لمواجهة الأخطار وهي جهوزية ذهنية ونفسية وعملية وواقعية، لأن الصهاينة يسعون عالميا وفي المجتمع الغربي بنفسه إلى تدمير القيم الإنسانية وتفريغ الإنسان منها. وكل عناوين الحقوق التي كان يرفعها الغرب ضاعت في تعاملهم وقمعهم للاحتجاجات الطلابية، وأن استخدام عنوان "معاداة السامية" في مواجهة الاحتجاجات الطلابية يهدف إلى تكميم الأفواه ومصادرة الحريات، ويهدف لإخضاع المجتمعات الغربية بشكل تام للصهيونية، ففي الغرب يسمحون حتى بالإساءة إلى الله والسب والشتم لرسله، ولكن يُمنع انتقاد اليهود، بل يُمنع المطالبة بوقف قتل أطفال غزة.


الدعم الاماراتي للهندوس وبناء معابد لهم على ارضها ودعم العدو الاسرائيلي لتدمير مساجد غزة


هل تنجح الامارات في القضاء على الاسلام من خلال دعم امثال هؤلاء ؟


 2024-5-4 مؤسسة وقناة تدعى "تكوين" للتشكيك في السنة وفي ثوابت الشريعة. وهي قناة ناطقة باسم مركز "تكوين" لانتزاع الاسلام من المسلمين !  وطرح المزيد من القضايا الجدلية للتشكيك والتفريق واثارة الفوضى بين المسلمين.
هل الخمر حلال ؟ هل السيرة النبوية صحيحة ؟ كيف جُمعت السنة النبوية ؟ المركز بقيادة : مركز الامناء المكون من : الصحفي المصري إبراهيم عيسى - يوسف زيدان مصري دكتوراه في الفلسفة الاسلامية / الصوفية / الطريقة القادرية - اسلام البحيري مصري ماجستير في الدراسات الاسلامية من جامعة ويلز - فراس السواح سوري عضو في اتحاد الكتاب العرب تخرج من جامعة دمشق  - ألفة يوسف تونسية دكتوراه في اللغة العربية وباحثة في الاسلاميات / الخطاب الديني والظاهرة الدينية  - نايلة أبي نادر لبنانية : مسيحية لبنانية / دكتوراه قي الفلسفة من الجامعة اللبنانية / خصوصية المنهج النقدي في الفكر العربي الاسلامي المعاصر، من خلال محمد أركون ومحمد عابد الجابري - من أدوات الغرب في محاربة الاسلام .


إنقاذ العالم الإسلامي من السياسة الغربية بقيادة أمريكا

نرصد التطورات العالمية، دفاعا عن حرمة الإسلام وعزة المسلمين وإنقاذ العالم الإسلامي من السياسة الغربية بقيادة أمريكا
إن عالم الاستكبار بقيادة الولايات المتحدة لا يعرف حدودا للسيطرة على العالم الإسلامي.      قائد الحرس الثوري الإسلامي


9-23 من كل عام " الاحتفال بالعيد الوطني لآل سعود في ظل الطبل والزمر و"الدربوكه"


ثدمير القوة العسكرية للعالم العربي : مصر - العراق - سوريا - اليمن - والآن تدمير الجزائر وسحق الجماعات والاحزاب والتنظيمات والحركات الاسلامية السياسية والعسكرية والدعوية في العالم العربي وتحييد قوة دول اسلامية: باكستان وتركيا وايران ومعالجتهم اقتصاديا وعسكريا وسياسيا


عقوبات على اشخاص وكيانات امريكية لدعمها وتمويلها لاعمال ارهابية

طهران/ 2 مايو 2024 /ارنا – اعلنت وزارة خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية انه تم وضع عقوبات على بعض الاشخاص والكيانات الامريكية ذات الصلة بالاجراءات الارهابية والانتهاك الصارخ لحقوق الانسان عن طريق دعم الممارسات الوحشية للكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين لا سيما اهالي غزة. وفي اطار تطبيق قانون "مواجهة انتهاك حقوق الانسان والمغامرات والاجراءات الارهابية للولايات المتحدة الامريكية في المنطقة" لا سيما استنادا الى المادتين 4 و 5 من هذا القانون، فقد وضعت وزارة خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية عقوبات على اشخاص وكيانات امريكية على خلفية دعمها وتمويلها للكيان الصهيوني في ارتكابه الاعمال الارهابية والترويج للارهاب والانتهاك السافر لحقوق الانسان في الحرب على الفلسطينيين لا سيما اهالي غزة.

وشملت العقوبات كلا من الشخصيات  الاعتبارية التالية:

1. شرکة لوکهید مارتین (The Lockheed Martin Corporation) للاسلحة.
2. شرکة جنرال داینامیک (General Dynamics Corporation).
3.شرکة اسکایدیو (Skydio) .
4.شرکة شورون (Chevron Corporation).
5.شرکة خارون (Kharon Company) الاستخباراتية.

كما شملت العقوبات الشخصيات الطبيعية التالية:

1.جیسون غرینبلات (Jason Greenblatt): كبير مستشاري دونالد ترامپ الرئیس الامريكي السابق.
2. مایکل روبین (Michael Rubin).
3.جیسون برادسکی :(Jason Brodsky).
4. کلیفورد می (Clifford D. May).
5.الجنرال برایان فنتون (Bryan P. Fenton).
6. براد کوبر(Brad Cooper).
7.غريغوري هایز (Gregory J. Hayes).

وعقوبات على اشخاص وكيانات بريطانية لدعمها وتمويلها لاعمال ارهابية

طهران / 3 مايو 2024 /ارنا- اصدرت وزارة الخارجية الإيرانية، بيانا اعلنت فيه فرض العقوبات على 8 أفراد و5 كيانات بريطانية بسبب اجراءاتها المتعمدة في دعم وتسهيل ممارسات الكيان الصهيوني في ارتكاب أعمال إرهابية وانتهاك حقوق الإنسان وشن الحرب واستخدام الأسلحة الثقيلة والاسلحة المحظورة ضد المدنيين، وفرض الحصار البشري، وتشريد الشعب الفلسطيني.

وجاء في هذا البيان: في إطار تنفيذ قانون "مكافحة الأعمال العدائية التي يقوم بها الكيان الصهيوني ضد السلام والأمن" الذي أقره مجلس الشورى الإسلامي (عام 2020) ، قامت وزارة خارجية الجمهورية الإسلامية الايرانية، وفقا لقرارات السلطات المختصة، في إطار القواعد القانونية وآليات العقوبات ذات الصلة، وكإجراء متبادل، بفرض عقوبات على عدد من الكيانات والأفراد البريطانيين بسبب اجراءاتهم المتعمدة في دعم وتسهيل ممارسات الكيان الصهيوني، بما في ذلك ارتكاب أعمال إرهابية ضد السلام والأمن الإقليميين والدوليين، والانتهاكات المنظمة (المنهجية) لحقوق الإنسان، واشعال الحرب، واستخدام الأسلحة الثقيلة والأسلحة المحظورة ضد المدنيين، وفرض الحصار البشري، وتشريد الشعب الفلسطيني، وبناء المستوطنات غير القانونية، واستمرار احتلال الأراضي الفلسطينية.

وجاءت قائمة العقوبات المفروضة على الكيانات والأفراد البريطانيين على النحو التالي:

الكيانات:

• قاعدة أكروتيري الجوية التابعة لبريطانيا في قبرص
• سفينة "دياموند" التابعة للبحرية البريطانية في البحر الأحمر
• شركة "إلبيت سيستم" البريطانية
• شركة "ماجيت باركر" البريطانية
• شركة "رافائيل" البريطانية

الافراد:

• جرانت شابس، وزير الدفاع البريطاني
• جيمس هاكنهال، قائد القيادة الإستراتيجية للجيش البريطاني
• شارون سميث، نائب الأركان العامة للقوات المسلحة البريطانية
• بول ريموند غريفيث، مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة البريطانية
• أدريان بيرد، مدير استخبارات الدفاع بوزارة الدفاع البريطانية
• ريتشارد كامب، قائد قاعدة "ريتشموند" البحرية البريطانية في البحر الأحمر
• سيمون كلاك، قائد قاعدة أكروتيري الجوية البريطانية في قبرص
• بيتر إيفانز، قائد السفينة الحربية البريطانية "دياموند" في البحر الأحمر

واضاف البيان: إن جمهورية إيران الإسلامية، إذ تدين اجراءات النظام البريطاني في دعم وتسهيل الأعمال التدميرية من قبل الأفراد والكيانات المذكورة أعلاه، بما في ذلك دعم وتسهيل ارتكاب الأعمال الإرهابية من قبل الكيان الصهيوني، والتي تعتبر انتهاكًا للالتزامات الدولية للنظام البريطاني في مكافحة الإرهاب، تعلن أن تصرفات النظام البريطاني تعد انتهاكًا واضحًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي الواردة في ميثاق الأمم المتحدة.
وتابع البيان: ستتخذ كافة مؤسسات الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بناء على موافقات الجهات المعنية، الإجراءات اللازمة، والتي تشمل حظر إصدار التأشيرات ومنع الدخول إلى أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وتجميد الحسابات المصرفية في النظام المالي والمصرفي، ومصادرة الممتلكات والأصول في الأراضي الخاضعة للولاية القضائية.
واضاف: من الواضح أن هذا الإجراء الجزائي لن ينفي الملاحقة الجنائية للأفراد بسبب تورطهم في أعمال إجرامية في المحاكم القانونية المختصة.
وختم البيان: انه وضمن تطبيق هذه العقوبات، تعتبر جمهورية إيران الإسلامية، النظام البريطاني مسؤولا وخاضعا للمساءلة عن دعم الإرهاب وانتهاك حقوق الإنسان.


 الشذوذ الجنسي هو الاساس في المجتمعات الغربية والعلاقات الزوجية هي الاستثناء

شوارع تجارية في هولندامملؤة باعلام مملكة اللواط


"صراصير" مقلية جاهزة للاكل



وزير الأمن الإسرائيلي الأسبق، موشيه دايان، لدى حديثه عن الردع : "يجب أن يُنظر إلى إسرائيل باعتبارها كلباً مسعوراً وخطيراً جداً بحيث لا يمكن إزعاجه".
رئيس حكومة كيان الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، أرييل شارون، عن الردع :"أنّ الردع هو السلاح الرئيسي لإسرائيل، أي الخوف منا "


الصورة بشعة والواقع أكثر مأساوية .. الاغتصاب والقتل الجماعي

قتلوا بيد جيش العدو الاسرائيلي داخل منزلهم غرب مدينة غزة، ولم تتمكن الطواقم الطبية من الوصول إلى المنزل بسبب حصار العدو الإسرائيلي للمنطقة


انصار الله : "آل سعود" يحترمون اليهود الصهاينة أكثر من احترامهم للقرآن الكريم
الصهاينة "لديهم شعار الموت للعرب،يرددونه،يهتفون به،وينطلقون على أساسه"

2024-4-20 / شبكة "المسيرة" الاخبارية-ارنا – أكد قائد حركة انصار الله اليمنية "السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي"، بأن "(نظام) آل سعود قدموا ما يدجن جيلاً بأكمله للعدو الإسرائيلي، وأنه يحول نظرته للعدو على أنه صديق، وأن الموقف الصحيح هو العلاقة والشراكة والتعاون معه".
وقال : إن أحد زعماء السعودية بلغ إلى درجة أن قال عن العدو الإسرائيلي، أنه "الحليف المستقبلي"؛ منوهاً إلى أنه "أي ظلم للأجيال عندما تقدم لها مناهج تدجنها للعدو الإسرائيلي الذي نرى ما يفعله في قطاع غزة".
وأشار قائد انصار الله، الى أن "السعودية قامت بتعديل مناهجها الدراسية وجعلت الركيزة الأساسية وسقف عملية تعديلها موضوع اليهود الصهاينة و"إسرائيل"؛ مردفا ان "السعودية عدلت مناهجها الدراسية ليكون موضوع اليهود الصهاينة هو المرتكز الأساس بإزاحة كل الآيات القرآنية".
وتابع : آل سعود وصلوا لدرجة إزاحة الآيات القرآنية التي تتكلم عن جرائم اليهود أو تفضحهم وتكشف واقعهم للناس وتحذر منهم، وأنهم يحترمون اليهود الصهاينة بأكثر من احترامهم للقرآن وبدون أي خجل". كما لفت إلى أن "الإمارات فعلت كما فعلت السعودية وأصبحت مناهجها الدراسية تتحدث بوِد وإعجاب عن العدو الصهيوني، وإن الإمارات تربي جيلها وأطفالها على أن تكون متقبلة للإسرائيليين كصديق وحليف وشريك". وان العدو الإسرائيلي، لا يغير شيئاً في مناهجه الدراسية وسياسته التعليمية ويربي أطفاله على العداء الشديد للمسلمين؛ مؤكداً بأن عداء اليهود الصهاينة الشديد للمسلمين يستمر منذ الطفولة إلى الشيخوخة ضمن برنامج عمل عدائي للسيطرة على الأمة.
وتطرق السيد الحوثي إلى "ثقافة اليهود الصهاينة"،وأن "لديهم شعار الموت للعرب، ويرددونه، ويهتفون به، وينطلقون على أساسه".


مسلم صيني من أصل روسي ولد في كوريا الشمالية ومقيم في ايران ودرس في لبنان ..هو شيعي الهوى وسني الالتزام واخواني الميول وفلسطيني الانتماء .... الويل لك من امريكا واوروبا واسرائيل

امريكا تراقبك لتعرف .. من أنت ؟

2024-4-20 تم تجديد العمل ببرنامج مراقبة إلكترونية الذي تستخدمه وكالات الاستخبارات الأميركية على نطاق واسع في الخارج، بينما يتعرّض لانتقادات من قبل منظمات الحريات المدنية. ويسمح البرنامج لوكالات الاستخبارات الأميركية بإجراء مراقبة إلكترونية من دون الحصول على أمر قضائي. وبشكل خاص، يسمح للاستخبارات بمراقبة الاتصالات، بما في ذلك المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني لغير الأميركيين في أيّ مكان خارج الأراضي الأميركية. ويشمل ذلك اتصالات لمواطنين أميركيين بأجانب مستهدفين بالمراقبة. تجديد البرنامج، جاء في ظلّ الحروب المستمرّة في غزة وأوكرانيا، ووسط التوترات الحادة مع الصين والتهديد المستمر بالهجمات الإلكترونية.


تنازل اسرائيل عن القدس للمسلمين أو قبولها بالتقسيم  .. خدعة كبرى
"في هذه الأوقات، ستصبح الأرض (في جوهرها) إسرائيل وإسرائيل ستصبح القدس"!
"مكان مقدس" (للخلود)! هكذا، القدس .. وهي "مركز العالم" .. وتعني أن جوهر الأرض كلها هو القداسة !

في عام 1915، تحدث ألفريد فيجنر عن نظرية حول "انجراف القارات" من كتلة أرضية واحدة ونفسها بما في ذلك جميع الأراضي الطارئة. تسمى هذه "القارة الفائقة" التي قيل أنها انفصلت خلال العصر البدائي (قبل 300 مليون سنة) بـ "بانجيه". " أحد الأدلة التي يستشهد بها هو تناظر الشواطئ الجنوبية للقارة الأمريكية مع السواحل الغربية للقارة الأفريقية التي يبدو أنها تتوافق مع جزئين متفككين من نفس اللغز.

رفض المجتمع العلمي في البداية، لن تكون نظرية فيجنر حول "التكتونية الصفيحة" مقبولة نهائياً من قبل المجتمع الجيولوجي الدولي في عام 1960!  ومع ذلك، منذ البداية، تذكر التوراة الاضطرابات الجيولوجية، ولكن "زوهار حدش 12، 1" يخبرنا: "سيأتون، وسيأتون فقط بعد خلق الكون والأرض. "

1/ سفر التكوين 1.9 آية تؤكد ذلك؛ "د. يقال أن المياه المتناثرة تحت السماء تتجمع في نفس النقطة، ويظهر الصبح". هكذا خرجت من المياه أرض واحدة (قارة خارقة) وتشكلت منها 7 قارات

2/ القارات السبع مفهومة في "مثل 9، 1" حيث يقال عن الحكمة الإبداعية؛ "الحكمة بنت لنفسها منزلاً (الأرض)؛ نحتت السبعة أعمدة (القارات السبع)".

3/ وأخيرا "كتاب أيوب" يؤكد التقلبات الجيولوجية؛ "يحرك الجبال على غفلة ويسقطها في غضبه" (أيوب 9,5) .

إذا كان جوهر الأرض "المتحرك أو الانجراف" يشير لنا بالفعل بكلمة "الأرض" وهي "Erets" العبرية، والتي مشتقة من لفظ "Larouts" l ו l، والتي تعني "الجري"، فالأكثر إثارة للاهتمام أنه من الناحية الجغرافية، مركز "Pangée" (القارة الخارقة) التي كانت ستولد (حسب التوراة) من لم شمل "المياه الأصلية"، تتوافق بدقة شديدة مع مدينة القدس!

في العبرية، تسمى القدس "YerouShalaYim" י l ו celleי om وقيمتها الرقمية 596 تقابل تعبير "مقوم قدوش" se ו En sa ו En; "مكان مقدس" (للخلود)! هكذا، القدس، "مركز العالم" تعني أن جوهر الأرض كلها هو القداسة!

أيضًا، عندما ينكشف الإشعاع الكامل للحكمة الإبداعية بقدوم "المشيعة"، تعلمنا القبلة؛ "في هذه الأوقات، ستصبح الأرض (في جوهرها) إسرائيل وإسرائيل ستصبح القدس"!  من هناك، سيبدأ ما يسمى في قبلة بـ "عليه دي" الصعود الروحي للعوالم، وسيؤدي إلى استعادة الشكل المثالي لعالمنا، وهو "أولام هابا": العالم القادم أو العالم القادم...


أنبأت محطة الجزيرة باللغة العربية، بعد منتصف الليل، عما يحدث في غزة. وجّه المصور عدسة الكاميرا نحو السماء المظلمة بالذات. كانت الشاشة سوداء كليا. لم يكن بالإمكان رؤية شيئ ما من خلال الجهاز، ولكن علا منه ضجيج الطائرات – صفير مخيف، مروع، مرعب. لم يكن بالإمكان عدم التفكير بآلاف الأولاد الفلسطينيين في غزة، الذين يسمعون في تلك اللحظات الصفير المفزع، يرتجفون من الرعب، مشلولون من شدة الخوف، ينتظرون سقوط القنابل."كان على إسرائيل الدفاع عن نفسها من الصواريخ التي دبت الرعب في البلدات الجنوبية"، هذا ما قاله الناطقون الإسرائيليون. "كان يتوجب على الفلسطينيين الرد على قتل المقاتلين داخل غزة"، هذا ما يقوله الناطقون بلسان حماس.

في الحقيقة: انهار وقف إطلاق النار - وذلك لأنه لم يبدأ أصلا. كان العنصر الرئيسي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة هو فتح المعابر. ولم يتم فتحها سوى لبضع ساعات هنا وهناك. الحصار البري، البحري والجوي الذي يطوّق مليون ونصف المليون من بني البشر هو عملية حربية، أصعب من أي قصف أو إطلاق صواريخ. إنه بمثابة شلّ للحياة في القطاع: لقد قضى على مصادر الرزق، أدى بمئات الآلاف إلى العيش على حافة الجوع، دمّر عمل المستشفيات، شبكات الكهرباء والمياه.

" الرصاص المصبوب "  أوري أفنيري
و"السابع من اكتوبر"

وجهة النظر الاستراتيجية هي ذاتها:
دب الرعب في قلوب السكان المدنيين بواسطة زرع القتل والدمار بواسطة القصف الجوي. في هذه العملية لا يتعرض الجنود لأي خطر، ولا يوجد لدى حماس سلاح مضاد للطيران. الحساب: إذا تم تدمير جميع البنى التحتية الحيوية في غزة كليا، وفي حال تسود فيه الفوضى التامة، سيُسقط السكان حكم حماس. عندها سيعود أبو مازن إلى غزة على ظهر الدبابات الإسرائيلية.
لم تثبت هذه الحسابات نفسها في لبنان. بل على العكس، تكتل السكان الذين تم قصفهم، بمن فيهم المسيحيين، حول حزب الله، وتحول حسن نصر الله إلى بطل العالم العربي. هذا ما سيحدث، على ما يبدو، في هذه المرة أيضا. الجنرالات هم خبراء في تفعيل السلاح وتحريك القوات، ولكن ليسوا كذلك في علم النفس الجماعي.
كتبت قبل فترة، أن الحصار على غزة أشبه بتجربة علمية، هدفها أن تفحص إلى أي مدى يمكن تجويع السكان وتحويل حياتهم إلى جحيم قبل أن يستسلموا. تتم هذه التجربة بمساعدة أوروبا والولايات المتحدة. هذا لم ينجح حتى الآن، بل على العكس من ذلك، فقد قويت حماس وزاد إطلاق صواريخ القسام. الحرب الحالية ما هي إلا تتمة لهذه التجربة ولكن بوسائل أخرى.
من المتوقع أن لا يكون أمام الجيش أي خيار سوى إعادة احتلال قطاع غزة، وذلك لعدم وجود أي طريقة عسكرية أخرى لوقف إطلاق صواريخ القسام – ما عدا عقد اتفاقية مع حماس، وهذا يتعارض مع نوايا الحكومة. عند بدء الاجتياح، كانت كل الأمور منوطة بمحفزات حماس وقدرتها أمام جنود الجيش الإسرائيلي. لا أحد يمكنه أن يتكهّن بما سيحدث.
يوم بعد يوم، ليلة بعد ليلة، بثت محطة الجزيرة العربية صور البشاعة: أكوام من الجثث المبتورة، أقرباء يفتشون عن أعزائهم بين عشرات الجثث الملقاة على الأرض، امرأة تخرج ابنتها الصغيرة من تحت الردم، أطباء ليس لديهم أدوية يحاولون إنقاذ حياة الجرحى.
يشاهد الملايين هذه البشاعة، صورة بعد صورة، يوم بعد يوم. تنخرط البشاعة في مخيلتهم إلى الآبد: إسرائيل المفزعة، البغيضة، غير الإنسانية. جيل كامل من الكارهين. هذا هو ثمن باهظ، سنضطر إلى دفعه بعد أن يطوي النسيان كل النتائج الأخرى أيضا .
ولكن أمورا أخرى قد انخرطت في ذاكرة هؤلاء الملايين: صور الحكام العرب البائسين، الفاسدين، الذين لا حول لهم ولا قوة ولا ضمير.

تنتصب أما أعين كل عربي حقيقة واحدة تفوق سائر الحقائق: سور العار.
في أيام الشدة التي يمر بها مليون ونصف المليون من العرب في غزة، كان المخرج الوحيد نحو العالم الواسع هو الحدود المصرية. كان بالإمكان أن تصل الأغذية لبقاء الحياة، والأدوية لإنقاذ الجرحى من هناك فقط. بقيت الحدود مقفلة في أوج الرعب أيضا. سد الطريق الوحيد أمام الأغذية والأدوية، في حين أجرى الأطباء العمليات الجراحية من دون تخدير.
جالت أصداء تصريحات نصر الله في العالم العربي، من المحيط إلى الخليج: زعماء مصر هم شركاء في ارتكاب الجريمة، متعاونون مع "النظام الصهيوني" بهدف كسر عزيمة الشعب الفلسطيني.

 يبدو أنه لم يقصد  زعماء مصر فقط، بل قصد أيضا سائر الزعماء، بدءا من الملك السعودي وانتهاء بالرئيس الفلسطيني. حين نشاهد المظاهرات في جميع أنحاء العالم العربي، نتلقى انطباعا بأن جميع هؤلاء يبدون من وجهة نظر عربية كالبؤساء الحمقى في أفضل الحالات وكمتعاونين في أسوأها.
ستكون لهذه الصورة نتائج تاريخية. جيل كامل من الزعماء العرب، الجيل الذي يمثل القومية العربية العلمانية، ورثة جمال عبد الناصر وحافظ الأسد وياسر عرفات، قد ينزل عن الحلبة. لقد بقي في الفضاء العربي بديل واحد فقط للأيديولوجية القومية العلمانية: التطرف الإسلامي.
هذه الحرب تكتب العنوان على الجدار: إسرائيل تخسر فرصتها التاريخية في صنع السلام مع القومية العربية. إن من شأنها أن تقف غدا، وحدها، أمام عالم عربي متطرف، حماس للقوّة مئة. أحد سائقي سيارات الأجرة في تل أبيب، الذي سافرت معه هذا الأسبوع، فكرة بصوت مرتفع: لماذا لا يتم تجنيد أبناء الوزراء وأعضاء الكنيست، ليؤلفوا منهم كتيبة خاصة ونصبها في مقدمة العملية البرية في غزة؟

نتنياهو: إن إسرائيل على وشك تغييرات عملاقة في المنطقة وعلى الساحة العالمية
قرّر نتنياهو أنّ الهلال الشيعي يشكّل تهديدا قاتلا على إسرائيل وعقد تحالفا سريا مع السعودية، التي أقامت كتلة سنية مضادة، والتي تتضمن مصر ودول الخليج العربي ، تحظى هذه الكتلة باتصالات معينة مع داعش أيضًا.


الحكومات الغربية كانت في الماضي والحاضر وستظل دائما في المستقبل من بين ألد أعداء الحرية العربية
ولا يمكن الوثوق بالزعماء الغربيين

زعماء الدول الأوروبية والأمريكية هم شركاء ومتواطئون في جرائم الحرب بغزة
 الحصار على غزة أشبه بتجربة علمية، هدفها أن تفحص إلى أي مدى يمكن تجويع السكان وتحويل حياتهم إلى جحيم قبل أن يستسلموا. تتم هذه التجربة بمساعدة أوروبا والولايات المتحدة





 -لا مانع من الاقتباس واعادة النشر شريطة ذكر المصدر والعماد  al-imad@al-imad.com   © COPYRIGHT AL-IMAD 2024 حقوق الطبع والنشر محفوظة لصحيفة العماد    Flag Counter    آخر تحديث للصحيفة    13-05-2024 08:40   في هذه الصحيفة توجد مشاهد صادمة ومروعة وتصفحها على مسؤوليتك